ملتقى رابع آخر قمت به وهذه المرة بولاية الحضارة تيبازة
لا جمعية، لا نادي، لا منظمة، لا نصنع من غيرنا المال، ولا نخلق الأفلام.
تشرفنا في البداية بحضور الخطاط السيد محمد جلاوي.
-افتتحت جلست التعارف بين نخبة الحاضرين، نذكر منهم: مهدية يقدح، ريان بوخالفة، عاصم أسعد، عمراني عبد العزيز، شريفة سفال، لبنى منور، مروى، عبد السلام وغيرهم..
-تطرقنا للعديد من القضايا وتبادلنا الحديث والنقاشات.
-أطربنا المنشد عاصم وزميله بصوتهم العذب،
لنختمه باستخبار عاصمي.
-لعبنا فيما بيننا لتغيير جو.
-أخذنا جولة جميلة بالمكان والتقطنا بعض
الصور.
-خلقت الشاعرة ريان بوخالفة جو مرح مع بعض
الأطفال الصغار، صنعت فرجة ببعض الأغاني والنكت الهادفة.
-نزلنا إلى البحر حيث هنالك من ذهب للسباحة وهنالك
من اكتفى بتبليل قدميه.
- أخذنا استراحة غذاء جميلة لتختمها السيدات
بالدعاء.
-ختمنا يومنا الجميل باللعب لنستعيد ذكريات
الطفولة الجميلة، ولم ينتهي حتى فتح عبد السلام عدة مواضيع اجتماعية للنقاش.
تلك الأجواء كانت أكثر من رائعة، تلك الأجواء
يستحيل على رأس الشمندر أن يصنع مثلها ولن يستطيع.
شكرا لكل الحاضرين معنا، أنتم أهل الفن
والثقافة، فصنع الأجواء العائلية المحترمة والمرحة c'est pas donné à tout le monde.
كل التقدير لمن تعذر عليه الحضور لأسباب صحية
أو لندرة المواصلات.
-الشيء الذي لا يعلمه الناس أننا نلتقي كعائلة لا كفلان
وفلان، أننا بعد كل ملتقى عندما نفترق نأخذ في الاتصال ببعضنا البعض والاطمئنان
على بعضنا حتى نصل جميعا إلى المنزل، نحن لا نفترق كما يفترق الخراط في المعارض
كقطيع غنم هارب.
هذا المنشور كغيره لا يكون إلى لإيصال رسالة،
غير ذلك فاستمتعوا بحياتكم فالحياة ليست مال وعمل، ثم تقاعد في سن تعجزون فيه عن
المرح.




.jpg)




.jpg)







.jpg)
.jpg)




0 التعليقات:
إرسال تعليق
كلامك يدل على مستواك