#هام_كوفيد19
554 حالة جديدة #الجزائر
في حديثنا السابق حول إجبارية ارتداء الكمامة ضحك علينا الكثيرون و خصوصا عندما قلنا انها تعني المصاب و غير المصاب و لا حاجة لكم بالقفازات ، فقالوا هل تعرف احسن من الطبيب !! قمنا بالتصعيد من درجة التحسيس فقالوا انتم تنشرون الفتنة و التهويل، قلنا انه لا وجود للدواء و انها اشاعات بوناطرية للتشهير فقالوا انكم اعداء النجاح ، قلنا ستكون موجة ثانية اخطر فقالوا اننا كاذبون .كل هذا بسبب التهور و اللامبالاة تقول انك شاب لا شيء عليك و لكن ستهلك معك أمة و من بينهم ذويك.
الآن جميع الولايات تستغيث من الإهمال داخل أوساط المجتمع و الضغط على الأطباء منذ شهور ، فما الحل الآن هل كان عليكم شتمنا و السخرية من الموتى و المرضى أو كان عليكم مساعدتنا ؟
بعد حوار خاص مع شخص من الأمن و شخص من معهد باستور الأمور لا تبشر بالخير و هناك عدة حالات إصابة لا يتم التصريح بها من طرف المستشفيات او المصابين و تخضع للفحص بالسكانير بدل التحاليل ، الوضع بات كارثيا و على الجميع التقيد بإجراءات السلامة و هي :
- على الدولة الإسراع و رقمنة الخدمات لتجنب الطوابير
-وضع الكمامة إجبارية حتى لو كنت مع صديق أو أخ ..
مسافة الأمان واجبة بينك و بين اي شخص يكلمك
-لا تلمس وجهك قبل استعمال الغاسول .
-لا تشتري الأكل من محلات الأكل الخفيف .
- لا تشتري الخبز من المخبزة حاول صنعه في المنزل
-اي شيء تشتريه عليك بتطهيره بالجافيل قبل استعماله في المنزل و رمي الأكياس مباشرة .
-تجنب استقبال الضيوف صحتك أولى
-تجنب لمس الكمامة من الداخل او وضعها في مكان غير لائق كالجيب او المحفظة او السيارة ..
-تجنب شراء الكمامة السوداء و الغير طبية التي لا تفي بالغرض .
-اذا كانت مزانيتك لا تسمح فعليك بتعقيم الكمامة الطبية اما في الشمس او الكحول و إعادة استخدامها .
-تجنب الطوابير في البريد و المحلات .
تذكر ان المشكل لا يكمن في انك ستموت بل انك ستقتل ملايين الأشخاص معك.
ان كنت تريد الصلاح لهذا المجتمع الإسلامي فعليك بنشر المقال و ان كانت لديك نصائح اخرى اتركها في تعليق .
حفظكم الله و رعاكم و نريد دعواتكم للمرضى هنا
مقالات سياسية اجتماعية
عمراني عبد العزيز باحث كاتب و مؤلف
554 حالة جديدة #الجزائر
في حديثنا السابق حول إجبارية ارتداء الكمامة ضحك علينا الكثيرون و خصوصا عندما قلنا انها تعني المصاب و غير المصاب و لا حاجة لكم بالقفازات ، فقالوا هل تعرف احسن من الطبيب !! قمنا بالتصعيد من درجة التحسيس فقالوا انتم تنشرون الفتنة و التهويل، قلنا انه لا وجود للدواء و انها اشاعات بوناطرية للتشهير فقالوا انكم اعداء النجاح ، قلنا ستكون موجة ثانية اخطر فقالوا اننا كاذبون .كل هذا بسبب التهور و اللامبالاة تقول انك شاب لا شيء عليك و لكن ستهلك معك أمة و من بينهم ذويك.
الآن جميع الولايات تستغيث من الإهمال داخل أوساط المجتمع و الضغط على الأطباء منذ شهور ، فما الحل الآن هل كان عليكم شتمنا و السخرية من الموتى و المرضى أو كان عليكم مساعدتنا ؟
بعد حوار خاص مع شخص من الأمن و شخص من معهد باستور الأمور لا تبشر بالخير و هناك عدة حالات إصابة لا يتم التصريح بها من طرف المستشفيات او المصابين و تخضع للفحص بالسكانير بدل التحاليل ، الوضع بات كارثيا و على الجميع التقيد بإجراءات السلامة و هي :
- على الدولة الإسراع و رقمنة الخدمات لتجنب الطوابير
-وضع الكمامة إجبارية حتى لو كنت مع صديق أو أخ ..
مسافة الأمان واجبة بينك و بين اي شخص يكلمك
-لا تلمس وجهك قبل استعمال الغاسول .
-لا تشتري الأكل من محلات الأكل الخفيف .
- لا تشتري الخبز من المخبزة حاول صنعه في المنزل
-اي شيء تشتريه عليك بتطهيره بالجافيل قبل استعماله في المنزل و رمي الأكياس مباشرة .
-تجنب استقبال الضيوف صحتك أولى
-تجنب لمس الكمامة من الداخل او وضعها في مكان غير لائق كالجيب او المحفظة او السيارة ..
-تجنب شراء الكمامة السوداء و الغير طبية التي لا تفي بالغرض .
-اذا كانت مزانيتك لا تسمح فعليك بتعقيم الكمامة الطبية اما في الشمس او الكحول و إعادة استخدامها .
-تجنب الطوابير في البريد و المحلات .
تذكر ان المشكل لا يكمن في انك ستموت بل انك ستقتل ملايين الأشخاص معك.
ان كنت تريد الصلاح لهذا المجتمع الإسلامي فعليك بنشر المقال و ان كانت لديك نصائح اخرى اتركها في تعليق .
حفظكم الله و رعاكم و نريد دعواتكم للمرضى هنا
مقالات سياسية اجتماعية
عمراني عبد العزيز باحث كاتب و مؤلف




