قرار رئاسي يصنع البلبلة
بعد المرسوم الاخير الذي وقعه رئيس الجمهورية السيد عبد المجيد تبون الذي يخص اعفاء كل من بلغ سن الثلاثين .
صفحات و مجموعات المطالبة بالاعفاء لمواليد 1990-1995 التي ناضلت ل 6 أشهر و أكثر بقلمها دون أي مشاكل و راسلت السياسيين و البرلمانيين و الصفحات الاخرى لدعمهم و هذه الصفحة أولهم ، تحولت هذه المجموعات الى مجموعات دعم الحراك و التخطيط للهجرة و اصيب الشباب الناشطين فيها بالاحباط في جو يسووده الغضب و السخط بعد القرار الاخير الذي يستثنيهم من الاعفاء .
..............................................................................................
25 جوان 2020
صفحات و مجموعات المطالبة بالاعفاء لمواليد 1990-1995 التي ناضلت ل 6 أشهر و أكثر بقلمها دون أي مشاكل و راسلت السياسيين و البرلمانيين و الصفحات الاخرى لدعمهم و هذه الصفحة أولهم ، تحولت هذه المجموعات الى مجموعات دعم الحراك و التخطيط للهجرة و اصيب الشباب الناشطين فيها بالاحباط في جو يسووده الغضب و السخط بعد القرار الاخير الذي يستثنيهم من الاعفاء .
..............................................................................................
25 جوان 2020
بإسم ابناء الوطن الواحد
الى السيد رئيس الجمهورية
الى السيد رئيس الجمهورية
طلب اعادة النظر في مشاكل الشباب اتجاه الخدمة الوطنية البالغين اكثر من 25 سنة
نرجوا من سيادتكم رئيس الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية عبد المجيد تبون وزير الدفاع و من اللواء سعيد شنقريحة رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي بالنيابة استنادا لنداء الشباب و بمقتضى الامر رقم 14 -06 المؤرخ في 09-08-2014 من اعادة النظر في هذا القرار الاخير الذي يستثني هذه الفئة من الشباب الذين يعانون جلهم من مشاكل اجتماعية جديرة بالاهتمام وفقا لاحكام المواد 24-25-26 من هذا القانون راجين أخذ مطالبهم بعين الاعتبار بما أنهم يمثلون شريحة مهمة من المجتمع دون ان ننسى ان المادة المادة 7 منه تقول "أن كل مواطن لم يبرر وضعيته تجاه الخدمة الوطنية لايمكنه أن يوظف في القطاع العام أو الخاص أو أن يزاول مهنة أو نشاطا حرا " و هذا اكبر عائق لهم .
في انتظار استجابتكم على امل ان يتم الافراج عنهم و حل مشاكلهم بحلول ذكرى اليوم الوطني لإستقلال الجزائر 5 جويلية.
في انتظار استجابتكم على امل ان يتم الافراج عنهم و حل مشاكلهم بحلول ذكرى اليوم الوطني لإستقلال الجزائر 5 جويلية.
تقبلوا منا اسمى عبارات التقدير و الاحترام .




